اليوم نجحت في العبور بين براثن صباح كئيب كي اصنع القهوة.
قاومت ستة محاولات للشجار وتمكنت مني السابعة.
تحاشيت التحدث معه/معهم حتى لا ندخل في معاتبة لا نهائية..
ذاكرت قليلا أو ربما كثيرا نظرا للظروف الراهنة.
اعددت طعاما جيدا، ربما تنقصه بعض التفاصيل لكنه كان بالقدر الكافي من الجودة ليشبع غروري وشهيتي الغاضبة.
اليوم غابت الموسيقى وأبى الكتاب المشوق أن يشاركني قليل من روعته..
ريما يسمح غدا!