الاثنين، 1 سبتمبر 2014

حاروا فى تفسيرها , فأكتفوا بنفى التهمة عن أنفسهم , فذهب البعض إلي الإعتقاد بوجود آلهة للإلهام -Muse- والتى تأتى لتتمثل فى كلماتهم فى صور شتى !
والبعض يعتقد بوجود جنيات خاصة للكتابة , او ذلك النوع المحدد من الجن - عبقرى- , يأتى متى أراد ويصب فوق رأسك سيل من كلمات وما عليك سوى الإمتئال بخطها فوق الورق.
تختلف التفسيرات التى لا اعبأ بها مطلقها فى الحين .فعن سؤال كينونتها الشائك , أعلم ذلك النذر القليل :
الكتابة فعل إيمانى ! 
وأنا -مازلت- أؤمن .
أيها الشئ الغامض, أيا كانت ماهيتك,ها أنا ذا , أقطع الوعد من جديد , ها انا ذا أنفذ دورى من إتفاقنا الضمنى , فهلا أتيت !

--------------------
أعود للأربعين 
بداية , تحاول , لتكون تدوينتى الخامسة -الأولى بعد الرابعة- ,غدا ,فى العاشرة وعشر دقائق (مع مراعاة فروق التوقيت والمؤامرات الكونية)

أربعون العشق,الحزن ,والولادة الجديدة ...
أربعون الصعود !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رأيك ؟!
:)

رأيك مهم وربنا ..ايه رأيك ؟!